
أو حتى مشاكل في الجهاز الهضمي مثل الغازات أو الإمساك، وكلها تؤدي إلى شعوره بعدم الراحة وتجعله يستيقظ مرارًا خلال الليل.
تناول الكافيين: إذا لم يكن طفلك يتناول الشاي أو القهوة، فإن مشروبات الطاقة، والمياه الغازية كفيلة بأن تقلق نومه، لاحتوائها أيضًا على مادة الكافيين المنبهة.
أما بالنسبة لأسباب قلة النوم عند الأطفال، فقد تشمل، حالات جسدية، مثل انقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم، والإجهاد أو الصدمات النفسية، وعادات الأكل والافتقار إلى بيئة نوم هادئة، والإصابة باضطرابات طيف التوحد أو نقص الانتباه وفرط النشاط.
في بعض الأحيان، قد يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يستقر الأطفال قبل النوم، ولكن إذا بدا أن طفلك يعاني من الكثير من المشاكل، فقد يكون ذلك اضطراباً في النوم، ويمكنك معالجته بخطوات يعرفك عليها الخبراء والمتخصصون، لكن أولاً تعرفي إلى علامات قلة النوم عند طفلك.
استغراق بعض الوقت ومواجهة الكثير من الصعوبات حتى يهدأ الأطفال قبل النوم.
الحفاظ على وقت القيلولة: إذا كان الطفل يأخذ قيلولة خلال النهار، حاولي أن تكون في وقت مبكر من اليوم لتجنب تأثيرها على نومه الليلي.
ينتج اضطراب التنفس المرتبط بالنوم عن انسداد نور مجرى التنفس العلوي أثناء النوم ويسبب بعض الأعراض، مثل: انقطاع أو قلة التنفس، والتنفس من الفم، والشخير.
تجنب تناول الطفل المشروبات أو الأطعمة التي تحتوي على الكافيين قبل موعد النوم.
من خلال إبعاد الطفل عن كافة المشكلات مهما كانت الظروف صعبة، وتحفيزه على التعبير عن مشاعره وأفكاره إن كان في سِنٍّ مناسبة لذلك لمعرفة الأشياء التي تسبِّب له التوتر والقلق ومساعدته على تجاوزها.
بيئة غير مريحة للنوم من أسباب قلة النوم عند الأطفال عمر ثلاث سنوات
فحص أنمتط النوم: يستخدم لتشخيص الخدار، حيث يتم تقييم نشاط الدماغ وحركة العين لتحديد مدى النوم في خلال أوقات متتابعة من القيلولة.
هل أضع ابناء أخي في مركز ايواء ام أطلق زوجتي ماذا يسبب السهر للأطفال كيف أتعامل مع طفلي الذي يريد كل شيء نصيحتي لكل أم: كيف تجعلين ابنتك جريئة؟ نصيحتي لجميع الآباء والأمهات.
سلس البول الليلي: يمكن أن يكون سلس البول الليلي بسبب خلل في الكلى أو فرط نشاط المثانة أو قد يكون بسبب التوتر والقلق النفسي للأطفال أو حالات طبية أخرى.
البدء بنمط نوم سليم: يتوجَّب على الأم هنا تنظيم أوقات النوم بالتزامن مع أحداث ونشاطات مُعيَّنة خلال الليل، والتي يجب أن تُطبَّق كلَّ ليلة وفي التوقيت ذاته، وتكون هذه الخطوة أسهل إن كان الرضيع ينال قسطاً كافياً من النوم نهاراً، فكثرة نومه نهاراً ستجعل من تنظيم النوم ليلاً أمراً صعباً.